الوسم: السودان

  • قهوة العرب، عادات شربها ووصفاتها

    قهوة العرب، عادات شربها ووصفاتها

    القهوة جزء كبير من تراث العربيّ، يعيشه يوميّاً ويخالط به ظروف يوميّاتها كلّها. في هذه التدوينة أتحدّث في وصفات القهوة العربيّة، وأشرح كذلك آراء العرب الأصيلة في تصميم فنجان القهوة. ومن المهمّ أن أذكر بداية أنّ اسم القهوة القديم بين العرب كان {الشاذليّة}. إذ أنّ كلمة قهوة كانت تسمية لأيّ مشروب يقهى شاربه عن الطعام،…

    اقرأ المزيد…

  • تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية. العلاقات الثنائية السودانية والسورية الأوزبكستانية

    تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية. العلاقات الثنائية السودانية والسورية الأوزبكستانية

    أ.د. محمد البخاري تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية طشقند 2011 هذا الكتاب يحتوي متابعات صحفية لبعض ما نشرته المصادر الإعلامية ووسائل الاتصال والإعلام الجماهيرية الأوزبكستانية والعربية عن العلاقات العربية الأوزبكستانية منذ استقلال جمهورية أوزبكستان عام 1991 وحتى اليوم، ورؤية المؤلف عن مستقبل هذه العلاقات. تأليف: أ.د. محمد البخاري: أستاذ جامعي سوري مقيم في جمهورية أوزبكستان. دكتوراه علوم في العلوم السياسية DC، اختصاص: الثقافة السياسية والأيديولوجية، والقضايا السياسية للنظم الدولية وتطور العولمة؛ ودكتوراه فلسفة في الأدب PhD، اختصاص: صحافة. بروفيسور قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الصحافة بجامعة ميرزة ألوغ بيك القومية الأوزبكية.  (c) حقوق النشر محفوظة للمؤلف العلاقات الثنائية السودانية الأوزبكستانية اعترفت جمهورية السودان رسمياً باستقلال جمهورية أوزبكستان بتاريخ 30/12/1991، ولم يتم توقيع مذكرة تفاهم لتبادل العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وجرى في أبو ظبي تقديم كتاب رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف “المعنويات العالية قوة لا تقهر”، الصادر باللغة العربية. في إطار سوق الكتب الـ 20 بأبو ظبي التي شارك فيها نحو 800 ناشر من أكثر من 60 دولة من دول العالم. وأصبحت السوق من حيث عدد المشاركين والمستوى من أهم اللقاءات الدولية المتخصصة. ولأول مرة شاركت بمنتجاتها في سوق الكتب أبرز دور النشر في الجمهورية “أوزبكستان”، و”شرق”، و”معنويات”، وهو ما وفر للقراء المحليين والأجانب التعرف بشكل مباشر على نشاطات دور النشر في أوزبكستان. وأثناء التقديم الذي تم بمبادرة من لجنة سوق أبو ظبي للكتب جرى تقديم كتاب رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف “المعنويات العالية قوة لا تقهر”، الذي نشرته باللغة العربية دار النشر الكويتية “مسعد بدر السائر”. وشارك في حفل تقديم الكتاب أبرز المندوبين في مجالات الأدب، والنشر، ورجال الدين من الدول العربية، الذين وصلوا للمشاركة في سوق الكتب، وشارك كذلك مندوبين عن وسائل الإعلام الجماهيرية في الإمارات العربية المتحدة. وصرح عبد الرزاق الخميري عضو لجنة تنظيم السوق، بأنه زار أوزبكستان أكثر من مرة وتعرف بشكل مباشر على منجزات الجمهورية في مختلف مناحي الحياة، والعناية التي يبديها الشعب الأوزبكستاني للتراث الديني. وأضاف أنه بفضل التاريخ والدين المشترك لشعبي البلدين، تلتقي وجهات النظر حول المسائل الدينية، ومؤلفات رئيس أوزبكستان إسلام كريموف لاقت اهتماماً كبيراً في العالم العربي. وأشار الناشر السوداني سيد سالم إلى أنه “لفت انتباهي قبل كل شيء اسم الكتاب “المعنويات العالية قوة لا تقهر”. وجوهر مضمون هذا الكتاب يكشف ذلك من خلال التحليل العميق. والآراء الواردة في الكتاب عن دور القيم الإنسانية والمعنوية المشتركة، والعلوم والأحاسيس وحب الوطن في تطور الدول تستحق الاهتمام. والكتاب من دون شك سيسهم إسهاماً ضخماً في التطور المعنوي للإنسانية، وفي الفكر القومي والقيم”. العلاقات الثنائية السورية الأوزبكستانية اعترفت الجمهورية العربية السورية باستقلال جمهورية أوزبكستان بتاريخ 28/12/1991، واستقبل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف وفد رسمي سوري رفيع المستوى برئاسة فاروق الشرع وزير الخارجية السوري الذي زار أوزبكستان خلال يومي 23 و24/4/1992 وأثناء الزيارة جرى التوقيع على بروتوكول إقامة العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين. وتتميز العلاقات الأوزبكستانية السورية بوضع خاص بسبب مشاركة أجيال من الخبراء الأوزبكستانيين زملائهم السوريين في بناء سد الفرات والمشاريع الملحقة به، والأبحاث العلمية المشتركة وإعداد الكوادر الوطنية السورية في مؤسسات التعليم العالي الأوزبكستانية، ومشاريع الري واستصلاح الأراضي البكر في حوض الفرات وغيرها من المناطق في سورية، وخاصة مزرعة مسكنة الحكومية بمساحة 4 آلاف هكتار التي جهزتها وقدمتها أوزبكستان هدية للشعب السوري. ولو أن بعض تلك المشاريع في حلب ومسكنة وغوطة دمشق وحمص مستمرة منذ عام 1979 وحتى فترة قريبة، إلا أن العلاقات الثنائية بعد الاستقلال لم يتم رفعها إلى المستوى المطلوب لتعزيز الصداقة والتعاون بين الدولتين. وعلى أعتاب استقلال جمهورية أوزبكستان زار وفد سوري برئاسة عضو البرلمان السوري ورئيس الاتحاد الوطني لطلبة سورية حسام دويني وضم عدد من الشخصيات السورية المعروفة وفرقة أمية للفنون الشعبية التابعة لوزارة الثقافة أوزبكستان خلال المدة من 21 وحتى 26/6/1990 وأجروا أياماً للصداقة الأوزبكستانية السورية في مدن: طشقند، ونمنغان، وسمرقند. ونظم الفنان التشكيلي العربي السوري الدكتور محمد غنوم بالتعاون مع أكاديمية الفنون الجميلة بالجمهورية، ومجلس جمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية مع الدول الأجنبية خلال الأعوام من 1991 وحتى 1997 أربع معارض فنية شخصية في: طشقند، وسمرقند، وبخارى، وأهدى عدد من لوحاته لرئيس جمهورية أوزبكستان ومتاحف الفنون الجميلة في طشقند، وسمرقند، وبخارى، وأكاديمية الفنون الجميلة بالجمهورية، ومجلس جمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية مع الدول الأجنبية، وحركة الشباب الأوزبكية “كمالات”. وبلغ ميزان التبادل التجاري بين البلدين 2 مليون دولار أمريكي في عام 1999، منها 0.5 مليون دولار أمريكي صادرات، و1.5 مليون دولار أمريكي واردات. وسجلت 11 شركة مشتركة في وزارة العلاقات الاقتصادية الخارجية الأوزبكستانية بمشاركة مستثمرين سوريين، منها 8 شركات مشتركة، و3 شركات برأس مال سوري 100%. ومن معطيات إدارة الإحصاء المركزي الأوزبكستانية، بلغ حجم أعمال الشركات العاملة في أوزبكستان بمساهمة سورية خلال عام 1999 بما فيها تصدير البضائع والخدمات 29.9 ألف دولار أمريكي. وفي عام 2008 أصدر أ.د. محمد البخاري، وأ.د. قدرت إيرنازاروف: كتاباً جامعياً باللغة الروسية بعنوان “الجمهورية العربية السورية”. وبعث السيد الرئيس بشار الأسد برقية تهنئة إلى الرئيس إسلام كريموف رئيس جمهورية أوزبكستان بمناسبة العيد الوطني لأوزبكستان.. أعرب فيها باسم الشعب العربي السوري وباسمه عن أخلص التهاني وأطيب التمنيات للرئيس كريموف ولشعب أوزبكستان الصديق. وقررت اللجنة المؤقتة للإتحاد الرياضي العام التي يرأسها العميد فاروق بوظو في جلستها التي عقدتها في خريف عام 2009 تمديد عقد المدرب الأوزبكستاني نورت والييف لمدة عام لتدريب المنتخبات السورية في لعبة الجودو. وبمناسبة حلول العام الجديد 2010 تسلم رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف التهاني الصادقة من قادة الدول والحكومات، وقادة المنظمات الدولية، والشركات. عبروا من خلالها عن تمنياتهم بالسلام والهدوء والصحة والنجاح في العمل للقائد والشعب الأوزبكستاني، ومن بينها رسالة تهنئة من رئيس الجمهورية العربية السورية بشار الأسد وغيره. وجرت في دمشق ندوة إقليمية لتبادل برامج الإذاعة المرئية، نظمها معهد آسيا والمحيط الهادي لتطوير بث الإذاعة المرئية (AIBD). وشاركت في الندوة الشركة الوطنية للإذاعتين المسموعة والمرئية الأوزبكستانية. وفي إطار هذه الندوة جرى تقديم برامج الإذاعة المرئية والأفلام المنتجة في الشركة الوطنية للإذاعتين المسموعة والمرئية الأوزبكستانية، والتي تحدثت عن مختلف مجالات الحياة الحديثة في أوزبكستان. ومن بين أهداف الندوة الإسهام في تبادل برامج الإذاعة المرئية والأفلام بين دول إقليم آسيا والمحيط الهادي ونشر الخبرات الدولية المتقدمة لإنتاج وتسويق هذه المنتجات. ويشارك في هذه الندوة مندوبين عن أبرز شركات الإذاعتين المسموعة والمرئية من أعضاء (AIBD) في العالم. وقررت سورية المشاركة بمنتخبها الأنثوي بالجمباز الإيقاعي في البطولة الآسيوية التي ستقام منافساتها بالفترة من 12 ولغاية 21/2/2010 بدولة أوزبكستان الصديقة. وبقصر الرياضة “أونيفيرسال” جرى يوم 16/2/2010 حفل افتتاح البطولة الآسيوية الحادية عشرة للجمباز الإيقاعي التي تجري للمرة الأولى في أوزبكستان. التي تنظمها الرابطة الآسيوية، والفيدرالية الأوزبكستانية للجمباز الإيقاعي، ووزارة شؤون الثقافة والرياضة بجمهورية أوزبكستان، بدعم من الرابطة الدولية للجمباز الإيقاعي. وترأس محكمي البطولة الحكم نها شابانة من مصر، وتحدث خلال الحفل رئيس اتحاد ألعاب الجمباز الإيقاعي الآسيوي عبد الرحمن الشهري من قطر. وشاركت فيها 150 رياضية شابة من 12 دولة آسيوية من بينها: أوزبكستان، وتايلاند، وسورية، وسنغافورة، والصين، وقازافستان، وقرغيزستان، وكوريا الجنوبية، وماليزيا، واليابان. وبهذه المناسبة أدلت اللاعبة السورية ليلى درويش بتصريح لمراسل وكالة أنباء UZA قالت فيه: أنا أمارس هذه الرياضة منذ زمن بعيد. ورياضة الجمباز الإيقاعي أصبحت رمزاً لحياتي، وحضرت لأوزبكستان للمشاركة في المباريات وتعلم الجديد من الأصدقاء، والتعرف على ثقافة وتقاليد الشعب الأوزبكي. وأمنيتي الكبيرة الدفاع عن مركز بلدي في المباريات الرياضية الآسيوية والعالمية والألعاب الأولمبية. وأثناء المباريات تمكنت من التعرف على منجزات أميرات رياضة ألعاب الجمباز الإيقاعي الأوزبكيات، والتعرف على إبداعاتهم. وأتمنى الحصول هنا على دفعة من الرشاقة وعلى انطباعات لا تنسى. وتحت عنوان عقبة زيدان: “الماتريدي” نشرت صحيفة الثورة في ملحقها الثقافي الصادر يوم 2/3/2010 مقالة كتبها عن العلامة أبو منصور الماتريدي، أشار فيها إلى أن أبو منصور الماتريدي “درس علوم التفسير والتأويل، وعلم الكلام. وأخذ أصول تكوين عقيدته الماتريدية عن أبي حنيفة وعن المعتزلة، الذين وصلت أفكارهم إلى خراسان وما وراء النهر، عن طريق أبي القاسم البلخي. ورغم شيوع التطرف العقلي والسلفي في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري، فقد حاول التوفيق بين العقل والنقل، وكان أكثر انحيازاً إلى العقل.‏ وينسب أبو منصور الماتريدي إلى بلده ما تريد، التي ولد فيها حوالي عام 245 للهجرة. وعرف في العالم العربي، رغم أنه لم يذهب إلى الشرق، وكان السبب في شهرته أفكاره التي وصلت إلى المعتزلة، وشاعت بقوة، وصدرته كأحد أكبر المعتزلة والمتكلمين.‏ وعاصر أبا الحسن الأشعري، الذي كان إمام أهل المشرق في التوسط بين العقل والنقل، آنذاك، وكان أبو منصور الماتريدي إماماً في بلاد ما وراء النهر. لم يتنقّل بين المذاهب كما فعل الأشعري، بل كان عقائدياً أصلاً يصدر عن عقيدة الإمام أبي حنيفة في كتابه المشهور «الفقه الأكبر».‏ في كتابه «التوحيد» يرجع الماتريدي أصل عقيدته إلى أبي حنيفة، حيث درس على بعض الأساتذة الذين ينتمون إلى عقيدة أبي حنيفة، ومنهم ابن مقاتل الرازي ونصير بن يحيى البلخي، اللذين أثرا فيه مباشرة، ومن خلالهما انتسب إلى مذهب أبي حنيفة. وفيما بعد عمل على تدقيق العقيدة وتنظيم الجانبين الفقهي والكلامي، وبذلك أسس العقيدة الماتريدية في المنهج والبرهان والحجج، ورأى كثيرون أن الماتريدية توازي عقيدة الأشعرية في المشرق العربي، وإن كانت أقل انتشاراً. ويقول بروكلمان: «إن الماتريدي قد أصلح علم الكلام على أساس فلسفي».‏ اتبع تلامذة كثيرون في سمرقند تلك العقيدة الجديدة، وعملوا على ترويجها، وكان أكثرهم شهرة إسحاق بن محمد بن إسماعيل السمرقندي وعلي بن سعيد وعبد الكريم بن موسى البزدوي.‏ عاش الماتريدي عمره كله في سمرقند، وتوفي فيها سنة 333 للهجرة، ودفن فيها، وهو في العقد العاشر من عمره، أي أنه اقترب من عمر المائة.‏ وكتب أبو منصور الماتريدي عدداً من المؤلفات، اختلف في نسب بعضها إليه، ربما بسبب المنهج الذي اتبعه تلاميذه من بعده، والذي تشابه إلى حد كبير مع مؤلفاته. وترك مؤلفات موثقة أنها تنسب إليه، وأنه هو الذي كتبها، مثل: شرح الفقه الأكبر المنسوب للإمام أبي حنيفة، كتاب التوحيد.‏ وتحت عنوان “فريق الجيش يغادر إلى أوزبكستان لملاقاة فريق نسف في قارشي” نشرت وكالة أنباء سانا يوم 14/3/2010 خبراً جاء فيه: “غادرت صباح اليوم بعثة فريق الجيش لكرة القدم متوجهة نحو أوزبكستان لملاقاة فريق نسف في قارشي يوم الأربعاء القادم ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة لمسابقة كأس الإتحاد الآسيوي والتي ستشهد أيضا لقاء كاظمة الكويتي مع ضيفه العهد اللبناني. وتألفت بعثة فريق الجيش من العقيد حسن سويدان مديرا للفريق ونزيه نعمان إداريا عاما والإداري أحمد غبيس والمدرب أيوب أوديشو ومساعديه إبراهيم سلامة ومحي الدين الدغلي ومدرب الحراس فارس سلطجي ومساعده أحمد نايف ومحسن العوض معالجا فيزيائيا . وضمت البعثة اللاعبين أحمد الصالح، ونديم صباغ، وجهاد الباعور، وطارق جبان، وأحمد الخالد، وبرهان صهيوني، ومحمد عفا الرفاعي، وماهر السيد، وعبد الرزاق الحسين، وياسر عكرة، وفراس الأحمد، وماجد الحاج، ومحمد الواكد، وفيلمون شيبتا، والسيد بيازيد، وأيمن حبال، وطه موسى، وجوان حسو، وفراس إسماعيل، وكاوا حسو. ولن تكون رحلة الفريق سهلة نحو قارشي حيث سيسافر الفريق صباح اليوم نحو مطار اسطنبول في تركيا وتستغرق رحلته ساعتين ليستريح بعدها الفريق في المطار ثماني ساعات قبل أن تتوجه الطائرة نحو العاصمة الأوزبكية طشقند مستغرقة حوالي خمس ساعات ونصف ثم الانتظار للساعة الثامنة صباحا قبل أن تتوجه الطائرة أخيرا نحو مدينة قارشي مكان إقامة المباراة التي تبعد 500 كيلومتر عن العاصمة طشقند . وتحت عنوان “بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم” نشرت UzReport على صفحتها الإلكترونية يوم 16/3/2010 خبراً جاء فيه: “ضمن ألعاب اليومين القادمين لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي بكرة القدم ستلعب الأندية الأوزبكستانية مع منافسهم الإيراني، وفي قارشي سيلعب فريق نادي “نسف” ضد فريق “الجيش” السوري الفريق الدمشقي الذي فاز بكأس البطولة الآسيوية عام 2004. بينما حصل نادي “نسف” بطل أوزبكستان على الميدالية البرونزية، وكان سادس فريق يفوز من آسيا المركزية في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي، التي فازت في أعوام 2004 و2005 و2006 و2007. وأضاف الخبر أن فريق نادي “نسف” سبق وفاز على فريق “الأحد” اللبناني بمعدل 4:0 وأنه سيلعب في قارشي مع فريق “الجيش” السوري. وفي طشقند يوم 4/4/2010 أقامت الجالية السورية في أوزبكستان حفل استقبال على شرف رئيسها المنتخب السيد حازم إدلبي، حضره بعض الدبلوماسيين العرب المعتمدين لدى أوزبكستان وفي مقدمتهم عميد السلك الدبلوماسي العربي سفير دولة فلسطين لدى جمهوريات وسط آسيا وأذربيجان السيد أسعد الأسعد، وأعضاء مجلس الإدارة المنتخب وأفراد الجالية السورية المقيمة في أوزبكستان، وضيوف من الجاليات العربية المقيمة في أوزبكستان. وتحت عنوان “الشيخ: رباعنا الأسعد استطاع انتزاع 3 برونزيات آسيوية” نشرت صحيفة تشرين الصادرة في دمشق يوم 18/4/2010 خبراً كتبه خالد شوبكي، جاء فيه: ” حقق رباعنا الناشئ معن الأسعد بوزن +94 كغ 3 برونزيات في بطولة آسيا للناشئين التي استضافتها أوزبكستان واختتمت منافساتها مساء الخميس الماضي. وأشار الشيخ إلى أن بطولة آسيا للناشئين التي استضافتها أوزبكستان تشارك فيها 21 دولة وهذا العدد بحد ذاته يؤكد قوة البطولة وأهميتها على الساحة الآسيوية. ونشرت الصحيفة الإلكترونية الأبجدية الجديدة في…

    اقرأ المزيد…

  • جزيرة سواكن شقيقة جدّة

    جزيرة سواكن شقيقة جدّة

    مدينة وميناء على البحر الأحمر، أسسها ويسكنها البِجا منذ ما قبل بداية التأريخ، واسمها بالبِجاوية (أوسوك) الذي يعني السوق. أما لفظ سواكن الحالي فالأرجح أنه أتى من لفظ “أسواقٍ (اسواگن)” العربي الحجازي مع هجرة بعض عرب جدّة إلى المدينة بعد الإسلام. عرفت المدينة مراحل نهضة وهبوط دوريّة بحكم التأثير السياسي عليها من قبل الامبراطوريات المتتالية.…

    اقرأ المزيد…