الوسم: الجزائر

  • الهوية العربية المشتركة في الوثائق العسكرية الرومانية

    الهوية العربية المشتركة في الوثائق العسكرية الرومانية

    تكشف السجلّات العسكرية الرومانية عن حقيقة تاريخية تدحض خرافات كلّ لاعربي: الوجود العربي الراسخ في منطقة المغرب العربي قبل الفتوحات الإسلامية بقرون عديدة. هذه الوثائق التاريخية تبرز تشابهات ملحوظة في العادات، اللّغة، والممارسات الثقافية بين سكّان المغرب العربي وأقرانهم في المشرق العربي، ممّا يدحض الاعتقاد الشائع بأنّ العروبة في هذه المنطقة بدأت مع الفتح الإسلامي.…

    اقرأ المزيد…

  • المغرب العربيّ العَطِر

    المغرب العربيّ العَطِر

    في الأمس، ساءني تنازع أهل البلدان المغاربية في التعليقات تحت منشورات #تتبيلة حول أصل خلطة راس الحانوت. التونسي ينازل الجزائري والجزائري ينازل المغربي والمغربي ينازل الاثنين… هذا غير جيّد. راس الحانوت ميراث مغاربي مشترك، لهذا تحدّثتُ عنها بوصفها نكهة الطبيخ المغاربي كلّه. هذا التنازع لا يجوز. خلطة رأس الحانوت المغربية هي مِزَاج تقليدي من العطور…

    اقرأ المزيد…

  • اللّهجات العربية في الجزائر

    اللّهجات العربية في الجزائر

    في الجزائر، يجيد الناس إلى جانب لهجاتهم العربية الفصحى نطقاً وكتابة؛ طالما أنها لغة البلد الرسمية ولغة التعليم والإعلام، وإلى جانبها يتحدّث الجزائريون أيضاً العديد من اللّهجات المحلّية في أنحاء مختلفة من البلاد. وأكثر هذه اللّهجات انتشاراً، وفقاً لنسبة التداول من عدد السكّان: – الدارجة الجزائرية: وهي لهجة العاصمة وشائعة في الجزائر كلهجة بيضاء وتستخدم في…

    اقرأ المزيد…

  • خرافة القوميّة الأمازيغية والتيفيناغ وسرقة التراث العربيّ

    خرافة القوميّة الأمازيغية والتيفيناغ وسرقة التراث العربيّ

    حين اخترع روّاد القوميّة الأمازيغيّة أسطورة قوميّتهم المفترضة، عثروا في البادية الجزائريّة والليبيّة على نقوش وكتابات بأحرف قديمة غير مألوفة، فقالوا هذه أحرفنا القديمة التي أبادها العرب! ثمّ اشتغلوا على إعادة إحياء هذه الأحرف واستنباط نظام كتابة جديد يخدم خرافات الأمازيغيّة ودعايتها. منحوا هذه الأبجديّة اسم {تيفيناغ} تحوير عن {تَفِناق}؛ التي أجمع العديد من علماء…

    اقرأ المزيد…

  • خريطة لشمال غرب أفريقيا من سنة 1826، قبل الغزو الفرنسي للجزائر بأربع سنوات.

    خريطة لشمال غرب أفريقيا من سنة 1826، قبل الغزو الفرنسي للجزائر بأربع سنوات.

    وهي آخر الخرائط المنشورة على مستوى دولة قبل الغزو. الخريطة خريطة أطلس منشور في پاريس سنة 1827 وعلى نفقة الحكومة الفرنسيّة. فهو كان الأطلس الرسمي لمكاتب أعضاء الحكومة الفرنسيّة. وهي خريطة عامّة للجزء الشمالي الغربي من أفريقيا، حيث تظهر هذه البلدان بحدودها الرسميّة في سنة رسم الخريطة: مملكة المغرب بالأحمر، وإيالة الجزائر بالأخضر، ومملكة تونس…

    اقرأ المزيد…

  • ملحمة قميص أديداس

    ملحمة قميص أديداس

    تدور ما بين الجزائريّين والمغاربة اليوم رحى معركة طاحنة حول مرجعيّة التراث، سببها قميص ألماني. إذ قدّمت شركة أديداس الألمانية قمصاناً جديدة للمنتخب الجزائري وقالت عبر تويتر أنّ {القمصان مستوحاة من التصاميم العريقة لقصر المشور في مدينة تلمسان الجزائرية.}. وأثارت هذه التغريدة حفيظة المؤسّسات الثقافية الرسمية في المغرب إلى حدّ بعيد، التي اعتبرته محاولة سطو…

    اقرأ المزيد…

  • تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية، العلاقات الثنائية الجزائرية والجيبوتية وجزر القمر

    تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية، العلاقات الثنائية الجزائرية والجيبوتية وجزر القمر

    أ.د. محمد البخاري تطور العلاقات العربية الأوزبكستانية طشقند 2011 هذا الكتاب يحتوي متابعات صحفية لبعض ما نشرته المصادر الإعلامية ووسائل الاتصال والإعلام الجماهيرية الأوزبكستانية والعربية عن العلاقات العربية الأوزبكستانية منذ استقلال جمهورية أوزبكستان عام 1991 وحتى اليوم، ورؤية المؤلف عن مستقبل هذه العلاقات. تأليف: أ.د. محمد البخاري: أستاذ جامعي سوري مقيم في جمهورية أوزبكستان. دكتوراه علوم في العلوم السياسية DC، اختصاص: الثقافة السياسية والأيديولوجية، والقضايا السياسية للنظم الدولية وتطور العولمة؛ ودكتوراه فلسفة في الأدب PhD، اختصاص: صحافة. بروفيسور قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الصحافة بجامعة ميرزة ألوغ بيك القومية الأوزبكية.  (c) حقوق النشر محفوظة للمؤلف. العلاقات الثنائية الجزائرية الأوزبكستانية اعترفت الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية باستقلال جمهورية أوزبكستان بتاريخ 26/12/1991. وبتاريخ 30/6/1992جرى التوقيع على بروتوكول لتبادل العلاقات الدبلوماسية. وقامت أوزبكستان منذ أواسط القرن الماضي بتدريب الكوادر الجزائرية في مؤسساتها العلمية، إضافة للعلاقات القائمة بين معهد البحوث المائية بأكاديمية العلوم الأوزبكستانية، والمعهد العالي للري بمدينة بليدة الجزائرية. وقام عامر عقلي في عام 1993 بتقديم أوراق اعتماده للرئيس كريموف كأول سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان. وفي 21/6/2001 قدم حسان العسكري أوراق اعتماده للرئيس كريموف كثاني سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان. وفي 28/6/2006 قدم محمد براح أوراق اعتماده للرئيس إسلام كريموف كثالث سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان، وأعلن براح أثناء تقديم أوراق اعتماده أنه سيركز اهتمامه أثناء عمله على تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية وتفعيل المشاورات السياسية. وقال أن بلدينا بعيدتين عن بعضهما البعض جغرافياً ولكن يشرفني أن أسهم بتطوير العلاقات القائمة بينهما. واشترت الجزائر طائرتي نقل طراز IL 76 من إنتاج مصانع أوزبكستان في عام 1996، وجرى البحث في مجال قيام أوزبكستان بصيانة طائرات الخطوط الجوية الجزائرية. وشارك الفنان الشعبي الجزائري محمد الفرغاني وفرقته الفنية في مهرجان سمرقند الدولي للموسيقى الشرقية في أب/أغسطس 2001، بدعوة من المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ووزارة الشؤون الثقافية الأوزبكستانية، وحصل على الجائزة التقديرية للمهرجان. كما وشارك مندوبون عن الجزائر في عام 2007 بأعمال المؤتمر الدولي “إسهام أوزبكستان في تطوير الحضارة الإسلامية”، الذي جرى في طشقند وسمرقند، بمناسبة إعلان طشقند عاصمة للثقافة الإسلامية. وأوزبكستان والجزائر تتمسكان بمواقف متشابهة في الكثير من المسائل الإقليمية والعالمية في إطار منظمة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. تتوافق مواقف البلدين من القضايا السياسية الإقليمية والعالمية وتوفر إمكانية لدفع عملية المحادثات الجارية بينهما وتفعيل تبادل الوفود. وفي عام 2008 زار أوزبكستان وفد من الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية برئاسة عضو مجلس الشعب القومي عبد القادر بونيكراف. وخلال الزيارة أجرى الوفد الضيف لقاءات في مجلس الشيوخ، والمجلس التشريعي بالمجلس الأعلى بجمهورية أوزبكستان، ووزارة العلاقات الاقتصادية الخارجية والاستثمار والتجارة، ووزارة الخارجية، وغرفة التجارة والصناعة. وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أنه منذ أقامة العلاقات الدبلوماسية بين أوزبكستان والجزائر وحتى اليوم ورغم البعد الجغرافي بينهما بذلت جهود من أجل تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، ومن ضمنها المجالات الحكومية. وجاءت هذه الزيارة لفتح آفاق جديدة لتوسيع العلاقات في هذا المجال، وتوفير الظروف المستقبلية لتعزيز الصلات السياسية، والاقتصادية، والإنسانية، والثقافية، بين البلدين. وعبر رئيس الوفد عن أمله بإقامة علاقات مفيدة للجانبين في مجالات النفط والغاز انطلاقاً من المقدرات والخبرات المتوفرة في البلدين والتي يمكن أن تكون عاملاً هاماً من عوامل التعاون التجاري والاقتصادي. وفي فبراير 2009 نظمت السفارة الجزائرية معرضاً تحت عنوان “نظرة إلى الجزائر”، في واحدة من صالات المعارض في العاصمة الأوزبكستانية، وجذب المعرض اهتمام الكثير من محبي الفنون، والعلماء، والمتخصصين الذين تعرفوا فيه على نماذج أصلية للملابس الشعبية، ومختلف الحلي وأدوات الزينة، وإصدارات ملونة عن تاريخ البلاد وملامحها المعاصرة في مجموعة دول المغرب العربي. وصرح السفير الجزائري بهذه المناسبة بأن بلاده مهتمة بتطور العلاقات في جميع المجالات مع أوزبكستان مشيراً إلى فاعلية التطور في جميع مجالات الحياة فيها. استمرت أعمال المهرجان الموسيقي الدولي السابع “شرق تارونالاري” في سمرقند … وعلى ساحة ريغيستان قدمت عروضها الموسيقية فرق فنية من: قرغيزستان، وسويسرا، ورومانيا، وأرمينيا، وتركمانستان، وبنغلاديش، والهند، وماليزيا، والنمسا، والجزائر، وبيلاروسيا، وإسرائيل، والولايات المتحدة الأمريكية، ومصر، واستونيا، وطاجكستان، وأوكرانيا، والكويت، وأذربيجان، وتميز ما قدمته الفرق الفنية “خيردي بوب” من فرنسا، و”زاختار” من السويد، وفرقة الفنون الشعبية “بيه جيغيتير” من قازاقستان، وفرقة الفنون الموسيقية الفيتنامية التي عزفت على الآلات الموسيقية الفيتنامية موسيقى “تنور” الأوزبكية، والفرقة الراقصة “خاليسكو” من المكسيك التي تشارك في المهرجان للمرة الأولى بين العروض. واستمر وصول التهاني لقائد البلاد بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال أوزبكستان من مندوبي الدول الأجنبية، والسياسيين، ورجال الأعمال والأوساط العلمية والثقافية والاجتماعية، ومن بينها تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف رسائل تهنئة من عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية أعرب فيها عن تهانيه باسم الحكومة والشعب الجزائري وتمنياته للشعب الأوزبكستاني الصديق بالتقدم والازدهار، وعبر عن استعداده للعمل المشترك من أجل تشجيع صلات الصداقة والتعاون التي توحد البلدين. وأقامت السفارة الجزائرية يوم 1/11/2009 حفلاً كبيراً بمناسبة مرور 55 عاماً على الثورة الجزائرية بصالة الاحتفالات بفندق إنتركونتيننتال طشقند حضره نائب رئيس الوزراء أريبوف ممثلاً لرئيس الجمهورية وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي والعربي المعتمد لدى أوزبكستان وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان. وألقى السفير الجزائري محمد براح كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال الثورة والمنجزات التي حققتها الجزائر خلال سنوات الاستقلال وأشاد بالعلاقات الجزائرية الأوزبكية. وأشاد رئيس السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بالجهود التي بذلها السفير الجزائري خلال فترة عمله في أوزبكستان وقدم له هدية تذكارية باسم السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بمناسبة قرب انتهاء فترة اعتماده. وتسلم رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف يوم 23/12/2009 أوراق اعتماد وولفغانغ نوين، ومحمد وحيد الحسن، ورمضان مكدود، وفلاديمير تيوردينيف، المعينين سفراء مفوضين فوق العادة لجمهورية ألمانيا الفيدرالية، والجمهورية الإسلامية الباكستانية، الجمهورية الديمقراطية الشعبية الجزائرية، والفيدرالية الروسية لدى أوزبكستان.…

    اقرأ المزيد…

إنشاء موقع إلكتروني أو مدونة على ووردبريس.كوم