هذا المقال هو مقابلة مع مؤنس بخاري، ناشط في مجالات الإعلام والتواصل الاجتماعي من سوريا ومؤسس “Syrisches Haus” (البيت السوري) في ألمانيا.

تتناول المقابلة دور بخاري في استخدام وسائل الإعلام الاجتماعي لتعزيز الاتصال والحوار بين السوريين، وخاصة بين اللاجئين السوريين في ألمانيا. يتناول بخاري تاريخه في النشاط الاجتماعي والسياسي في سوريا، بدءًا من الاحتجاجات في العام 2004، وصولاً إلى الثورة في العام 2011. يتحدّث بشكل خاص عن التحديات التي واجهت الحركات الاجتماعية والسياسية في سوريا بسبب القمع الحكومي والقيود على الحريات العامة.

يمكن قراءة كامل المقال من هنا